كانت الملائكه رسلًا ظهروا بشكل بشري لأشخاص مختلفين.

كثيرًا ما يشير العهد القديم إلى ملاك الرب الذي كان هو رسول الله الخاص. التفسير القديم هو أن كان ظهورًا ليسوع المسيح، كلمة الله، في شكل بشري، ويسمى أيضًا تجسد سابق ليسوع المسيح.

فقط في القرنين الأخيرين اقترح مفسرو الكتاب المقدس أن الملاك يشير إلى ملائكة مختلفين، وليس إلى يسوع.
ومع ذلك، نادت هاجر، “أنت الله الذي رآني” (تكوين 16: 13)، وقال الله لموسى وبني إسرائيل: “أصغ إليه وامتثل له ولا تعصه لانه لا يصفح عن ذنوبكم إذ أن اسمي فيه” (خروج 23: 21).

كان يسوع وحده قادرًا على مغفرة الخطايا (لوقا 5: 20) وهو وحده الذي حمل الاسم “أنا هو” (يوحنا 8: 58) الذي هو الإسم الشخصي لله (خروج 3: 14). وهكذا يميز ملاك الرب نفسه عن الملائكة الآخرين الذين هم خدم (عبرانيين 1: 7).

لمزيد من المعلومات انتقل الى دراسة ملاك الرب